View allAll Photos Tagged Zayed
The mosque is large enough to accommodate over 40,000 worshipers. The main prayer hall can accommodate over 7,000 worshipers. There are two smaller prayer halls, with a 1,500-capacity each, one of which is the female prayer hall.
There are four minarets on the four corners of the courtyard which rise about 107 m (351 ft) in height. The courtyard, with its floral design, measures about 17,000 m2 (180,000 sq ft),and is considered to be the largest example of marble mosaic in the world.
A news reporter of some sort was being filmed from within the mosque. Shocking that they allowed it.
أبوظبي في 24 مايو 2019
شهد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، أمسية "يوم زايد للعمل الإنساني" التي أقيمت في جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي برعاية وزارة شؤون الرئاسة ونظمتها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي بمناسبة الذكرى الخامسة عشر لرحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه .
حضر الفعالية إلى جانب سموه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان وعدد من المسؤولين والشخصيات الدينية في الدولية وجمع غفير من المصلين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - أسس نموذجاً ملهماً للعمل الإنساني يشكل التسامح ركيزته الأساسية.
وأشار سموه إلى مسيرة العطاء الإنساني لدولة الإمارات تتواصل في ظل دعم ورعاية من قيادة الدولة الرشيدة التي تحرص على تعزيز إستدامة قيم الخير والتسامح والتعايش المشترك الراسخة في الدولة.
وأشاد سموه بجهود المؤسسات والجهات الخيرية والإنسانية في الدولة وحرصها على تنفيذ البرامج والمبادرات التي تشمل العالم أجمع مشيراً إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لشحذ الهمم ومضاعفة الجهود الإنسانية لتعزيز مكانة الدولة كمنارة للعطاء الإنساني العالمي.
وتحدث معالي عبدالله بن بيه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي خلال الأمسية عن التسامح الإماراتي في عيون العالم قائلا "ان اللقاء في هذه الليلة المباركة من هذا الشهر العظيم لنجدّد ذكرى قائد فذ ورائد عظيم ولنقف وقفات للاعتبار وقفات مع الذات والتاريخ تحيي في النفوس قيم الخير والفضيلة من خلال تنسُّم نسمات طيبة من شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه".
وأشار معاليه إلى إن الحديث عن التسامح في شخصية زايد حديث لا ينفذ وموضوع متجدّد لقيم الخير والمحبة التي كان يحملها، ورؤية تتجسّد كلّ يوم في سلوك أبناءه وأحفاده وشعبه شعب الإمارات الكريم وجميع محبّيه في العالم.
من جانبه قال سعادة تركي بن عبدالله الدخيل سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة ان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه - منارة للتسامح حيث أرسى دعائم دولة الإمارات منذُ تأسيسها عام على قيم التسامح والتعايش وحرص على أن تكون الإمارات رمزاً يجمع مختلفَ الثقافات والجنسياتِ والأديان.
باريس في 19 يونيو 2019
شهد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي مراسم الافتتاح الرسمي لمسرح الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان "مسرح قصر فونتينبلو الإمبراطوري" في باريس.
حضر الافتتاح الشيخ زايد بن سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس مجلس إدارة مؤسسة "الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان" الإنسانية والعلمية معالي نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة ومعالي زكي أنور نسيبة وزير دولة ومعالي محمد خليفة المبارك رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي ومعالي سارة مسلم رئيسة دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي وسعادة سيف سعيد غباش وكيل دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي وسعادة محمد خليفة النعيمي مدير إدارة شؤون التعليم ديوان ولي عهد أبوظبي والسيد مانويل رابات مدير متحف اللوفر أبوظبي والسيد محمد إسماعيل السهلاوي نائب رئيس البعثة – سفارة دولة الإمارات في فرنسا.
كما حضر الافتتاح من الجانب الفرنسي معالي فرانك ريستير وزير الثقافة الفرنسي إلى جانب عدد من كبار الشخصيات والمسؤولين من كلا البلدين.
وفتح المسرح أبوابه للجمهور مجدداً بعد إنتهاء أعمال الترميم والتجديد الشاملة التي استمرت لسنوات بتمويل من دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وأطلقت الحكومة الفرنسية اسم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" على المسرح تقديراً وعرفاناً بمساهمة دولة الإمارات في إحياء هذا الصرح التاريخي العريق.
وتأتي أعمال ترميم المسرح وإعادة الحياة لهذا الجزء المهم من تاريخ فرنسا في إطار إتفاقية تعاون ثقافي بين إمارة أبوظبي والحكومة الفرنسية تم توقيعها عام 2007، وتضمنت إنشاء اللوفر أبوظبي ومبادرات دولية منها انعقاد المؤتمر الدولي للحفاظ على التراث الثقافي المهدد بالخطر عام 2016 بأبوظبي وتأسيس التحالف الدولي لحماية التراث الثقافي في مناطق النزاع "ألف".
واكتملت المرحلة الأولى من أعمال الترميم في شهر إبريل 2014 وشهدت تجديد قاعة المسرح الرئيسية بمشاركة 25 خبيراً و135 حرفياً عملوا على إستعادة تصميماته الداخلية وديكوراته الأصلية.
وبدأت المرحلة الثانية في شهر يونيو 2017 وشملت تركيب وتثبيت الآلات والأنظمة التشغيلية وصيانة الأرضيات وتجديد زخارف المقصورات العلوية وخشبة المسرح التي أقيم فوقها أهم الأعمال المسرحية وعروض الأداء الفرنسية.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أن افتتاح هذا المسرح التاريخي في قصر "فونتينبلو" الذي يحمل اسم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" يعد تجسيداً حقيقياً للتعاون الوطيد بين المؤسسات الثقافية من أجل الحفاظ على التراث وهي ركيزة علمنا إياها مؤسس دولة الإمارات المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، ويترجم أيضاً عمق العلاقات الدبلوماسية التي تربطنا بأكثر من 187 دولة حول العالم نجحت خلالها الإمارات في بناء منظومة متكاملة لمستقبل واعد كما يعكس حرص دولة الإمارات على صون المواقع التراثية والثقافية حول العالم.
أبوظبي في 24 مايو 2019
شهد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، أمسية "يوم زايد للعمل الإنساني" التي أقيمت في جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي برعاية وزارة شؤون الرئاسة ونظمتها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي بمناسبة الذكرى الخامسة عشر لرحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه .
حضر الفعالية إلى جانب سموه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان وعدد من المسؤولين والشخصيات الدينية في الدولية وجمع غفير من المصلين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - أسس نموذجاً ملهماً للعمل الإنساني يشكل التسامح ركيزته الأساسية.
وأشار سموه إلى مسيرة العطاء الإنساني لدولة الإمارات تتواصل في ظل دعم ورعاية من قيادة الدولة الرشيدة التي تحرص على تعزيز إستدامة قيم الخير والتسامح والتعايش المشترك الراسخة في الدولة.
وأشاد سموه بجهود المؤسسات والجهات الخيرية والإنسانية في الدولة وحرصها على تنفيذ البرامج والمبادرات التي تشمل العالم أجمع مشيراً إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لشحذ الهمم ومضاعفة الجهود الإنسانية لتعزيز مكانة الدولة كمنارة للعطاء الإنساني العالمي.
وتحدث معالي عبدالله بن بيه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي خلال الأمسية عن التسامح الإماراتي في عيون العالم قائلا "ان اللقاء في هذه الليلة المباركة من هذا الشهر العظيم لنجدّد ذكرى قائد فذ ورائد عظيم ولنقف وقفات للاعتبار وقفات مع الذات والتاريخ تحيي في النفوس قيم الخير والفضيلة من خلال تنسُّم نسمات طيبة من شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه".
وأشار معاليه إلى إن الحديث عن التسامح في شخصية زايد حديث لا ينفذ وموضوع متجدّد لقيم الخير والمحبة التي كان يحملها، ورؤية تتجسّد كلّ يوم في سلوك أبناءه وأحفاده وشعبه شعب الإمارات الكريم وجميع محبّيه في العالم.
من جانبه قال سعادة تركي بن عبدالله الدخيل سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة ان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه - منارة للتسامح حيث أرسى دعائم دولة الإمارات منذُ تأسيسها عام على قيم التسامح والتعايش وحرص على أن تكون الإمارات رمزاً يجمع مختلفَ الثقافات والجنسياتِ والأديان.
La Gran Moschea dello Sceicco Zayed è una moschea situata ad Abu Dhabi, capitale degli Emirati Arabi Uniti.
Don't you think that we should do our flickr exhibition one day and wear our badges? ^.^
kool huh? =D
أبوظبي في 24 مايو 2019
شهد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، أمسية "يوم زايد للعمل الإنساني" التي أقيمت في جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي برعاية وزارة شؤون الرئاسة ونظمتها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي بمناسبة الذكرى الخامسة عشر لرحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه .
حضر الفعالية إلى جانب سموه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان وعدد من المسؤولين والشخصيات الدينية في الدولية وجمع غفير من المصلين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - أسس نموذجاً ملهماً للعمل الإنساني يشكل التسامح ركيزته الأساسية.
وأشار سموه إلى مسيرة العطاء الإنساني لدولة الإمارات تتواصل في ظل دعم ورعاية من قيادة الدولة الرشيدة التي تحرص على تعزيز إستدامة قيم الخير والتسامح والتعايش المشترك الراسخة في الدولة.
وأشاد سموه بجهود المؤسسات والجهات الخيرية والإنسانية في الدولة وحرصها على تنفيذ البرامج والمبادرات التي تشمل العالم أجمع مشيراً إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لشحذ الهمم ومضاعفة الجهود الإنسانية لتعزيز مكانة الدولة كمنارة للعطاء الإنساني العالمي.
وتحدث معالي عبدالله بن بيه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي خلال الأمسية عن التسامح الإماراتي في عيون العالم قائلا "ان اللقاء في هذه الليلة المباركة من هذا الشهر العظيم لنجدّد ذكرى قائد فذ ورائد عظيم ولنقف وقفات للاعتبار وقفات مع الذات والتاريخ تحيي في النفوس قيم الخير والفضيلة من خلال تنسُّم نسمات طيبة من شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه".
وأشار معاليه إلى إن الحديث عن التسامح في شخصية زايد حديث لا ينفذ وموضوع متجدّد لقيم الخير والمحبة التي كان يحملها، ورؤية تتجسّد كلّ يوم في سلوك أبناءه وأحفاده وشعبه شعب الإمارات الكريم وجميع محبّيه في العالم.
من جانبه قال سعادة تركي بن عبدالله الدخيل سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة ان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه - منارة للتسامح حيث أرسى دعائم دولة الإمارات منذُ تأسيسها عام على قيم التسامح والتعايش وحرص على أن تكون الإمارات رمزاً يجمع مختلفَ الثقافات والجنسياتِ والأديان.
اطلبو الاسامي الي بخاطركم وبسويها لكم
بس بلييز اكتبوها بالانجليزي على طوول
يالله اتريا
وطبعا اول اسم .. اسم ابونا زايد الله يرحمه
أبوظبي في 24 مايو 2019
شهد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، أمسية "يوم زايد للعمل الإنساني" التي أقيمت في جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي برعاية وزارة شؤون الرئاسة ونظمتها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي بمناسبة الذكرى الخامسة عشر لرحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه .
حضر الفعالية إلى جانب سموه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان وعدد من المسؤولين والشخصيات الدينية في الدولية وجمع غفير من المصلين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - أسس نموذجاً ملهماً للعمل الإنساني يشكل التسامح ركيزته الأساسية.
وأشار سموه إلى مسيرة العطاء الإنساني لدولة الإمارات تتواصل في ظل دعم ورعاية من قيادة الدولة الرشيدة التي تحرص على تعزيز إستدامة قيم الخير والتسامح والتعايش المشترك الراسخة في الدولة.
وأشاد سموه بجهود المؤسسات والجهات الخيرية والإنسانية في الدولة وحرصها على تنفيذ البرامج والمبادرات التي تشمل العالم أجمع مشيراً إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لشحذ الهمم ومضاعفة الجهود الإنسانية لتعزيز مكانة الدولة كمنارة للعطاء الإنساني العالمي.
وتحدث معالي عبدالله بن بيه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي خلال الأمسية عن التسامح الإماراتي في عيون العالم قائلا "ان اللقاء في هذه الليلة المباركة من هذا الشهر العظيم لنجدّد ذكرى قائد فذ ورائد عظيم ولنقف وقفات للاعتبار وقفات مع الذات والتاريخ تحيي في النفوس قيم الخير والفضيلة من خلال تنسُّم نسمات طيبة من شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه".
وأشار معاليه إلى إن الحديث عن التسامح في شخصية زايد حديث لا ينفذ وموضوع متجدّد لقيم الخير والمحبة التي كان يحملها، ورؤية تتجسّد كلّ يوم في سلوك أبناءه وأحفاده وشعبه شعب الإمارات الكريم وجميع محبّيه في العالم.
من جانبه قال سعادة تركي بن عبدالله الدخيل سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة ان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه - منارة للتسامح حيث أرسى دعائم دولة الإمارات منذُ تأسيسها عام على قيم التسامح والتعايش وحرص على أن تكون الإمارات رمزاً يجمع مختلفَ الثقافات والجنسياتِ والأديان.