وعن التناقض بين دراسته التي تتطلب المختبرات والاجهزة الالكترونية، وعمله الذي يتطلب المعدات اليدوية والجهد البدني، يقول " لا مجال لاعمل في تخصصي، فقلة فرص وسنوات الانقطاع الطويلة عن دراستي اصبحتا حاجزا امامي، فلجأت لما امتلك من مهرات لاوظفها في مصدر رزقي واوفر حياة كريمة لاسرتي".