فتَآة بِمَلآمحْ عَفَوية تَبلغ مِنْ آلعمر الرابع وعِشرُونَ عَآمآ ً

حَآصِلة على شَهادة الدبلومَ في المَاليَة والحسابات

وشهَاد بَكَالوريوس في الجودة الشَاملة وإدارة الأعمال

تَهوى آلتَصوير والقراءة وَ آلكتَآبة . .

آلة التَصوير الفوتوجَرافي هي عَينُهآ الأخرى

التي تَبصر النُور بِهآ على العَآلم

قَلمهَآ عَالمٌ آخر يَحمِلهآ بَعيدآ ً

وَ يجبِرهآ حِبره آلمليء بتَسطير أحَآسيسهآ وأشَجآنِهآ

كُتبهآ . . رِوآيتهآ مَزيج مُختَلف مِنْ الأشخَآص

تَعيِيش مَعهم لأيآم مَعدودة وَلكن تبقى كَلمآتِهم لِسنون !

مُعظَم الأوقَآتْ تَجِدهآ فِي رُكنٍ هَآدئ لِوحِدهآ تَتَأمل

تَكره الأمآكن المُزدَحمة والإختَلآط بِأنآس ٍ جُدد

فالإزدحآم بالنسبة لهآ ضيَآع وَسط كَوكب ٍ مَجهول

و أشَخآص جُدد تَعني متَطفِليِن آخَرين . .

عآئلتُهآ وأبنآء إخوتِهآ هم أحَبَآبُهآ رَغمْ كِثرة الخِلآفَآت . .

صَديِقَآتُهآ هُم قِلة بِأصَآبع آليد ! إذآ أحبتْ أخَلصتْ . .

وإذآ أبَغضتْ شَخص إنّسحبتْ مِن حَيآتِه بِهدوء ,’هذه هي بِكل بَسآطة